لم تضرب وفاة رئيس عاطفة شعب مثلما ضربت وفاة جمال عبد الناصر رحمه الله عاطفة المصريين.
بعدها وخلال ستين يومًا كانت الناس تختار خليفته ومن يشاهد عدد الأهرام وهو عندى يلاحظ كيف كانت أجواء مصر وقتها.
بعد ذلك دار المصريون فى رحى الانفتاح ثم كان التحول الأعظم عندما استقبلت الملايين عودة الرئيس من رحلة القدس وعندما وقع حادث المنصة واستشهد تكرر المشهد.
العاطفة الصادقة تظل محفورة فى كيان الإنسان وأما العاطفة المنفعلة فلا تبقى إلا بقدر ما تبقى الأبخرة فى الهواء.
قطعًا مبارك رحل إلى رحمة الله هذا منطق إنسانى لا يتزعزع وقطعًا للتاريخ حكمه له أو عليه كما قال هو نفسه.
نحاول أن نتعلم درسًا واحدًا فى حياتنا أن نترك المشاعر الإنسانية تشق طريقها بعفويتها وأن نترك حركة التاريخ فى سيرها وعندها ستكون الكلمة الأخيرة.
بعدها وخلال ستين يومًا كانت الناس تختار خليفته ومن يشاهد عدد الأهرام وهو عندى يلاحظ كيف كانت أجواء مصر وقتها.
بعد ذلك دار المصريون فى رحى الانفتاح ثم كان التحول الأعظم عندما استقبلت الملايين عودة الرئيس من رحلة القدس وعندما وقع حادث المنصة واستشهد تكرر المشهد.
العاطفة الصادقة تظل محفورة فى كيان الإنسان وأما العاطفة المنفعلة فلا تبقى إلا بقدر ما تبقى الأبخرة فى الهواء.
قطعًا مبارك رحل إلى رحمة الله هذا منطق إنسانى لا يتزعزع وقطعًا للتاريخ حكمه له أو عليه كما قال هو نفسه.
نحاول أن نتعلم درسًا واحدًا فى حياتنا أن نترك المشاعر الإنسانية تشق طريقها بعفويتها وأن نترك حركة التاريخ فى سيرها وعندها ستكون الكلمة الأخيرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق