جاري تحميل ... الأهرام نيوز

رئيس التحرير: محمد عبدالعظيم عليوة

مدير التحرير: د.مجدي مرعي

رئيس التحرير التنفيذي: عبدالحليم محمد

نائب رئيس التحرير: د.الحسن العزاوي

أخبار عاجلة

إعلان في أعلي التدوينة

اخبار مصر

"ديلى ميل": الفراعنة استخدموا شوربة الدجاج كأقوى علاج للفيروسات

كيف يمكنك تعزيز دفاعك ضد فيروس كورونا"  Covid-19 "، حيث تحتوي المنتجات العضوية على عدد أكبر من البكتيريا المتنوعة التي يمكن أن تساعد في الوقاية من فيروس كورونا، من خلال تقوية المناعة وتحسين جهاز المناعة بشكل كبير، كما أن تناول شوربة الدجاج التى وصفها الفراعنة لعلاج نزلات البرد من شانها أن تقوى جهاز المناعة لديك، كما يمكن أن يكون نوم الليل السيئ أمرًا مروعًا بالنسبة لجهاز المناعة، لذا حاول أن تحصل على قسط كبير من الراحة.قالت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، أنه لا توجد حبة سحرية، أو مرق معجزة من شأنها "تعزيز" مناعتنا ضد فيروس كورونا التاجي بين عشية وضحاها، لكن الخبر السار هو أن هناك العديد من الطرق التي يمكننا من خلالها إعطاء نظام المناعة لدينا أفضل فرصة ممكنة للعمل على المستوى الأمثل.
وأشارت الصحيفة، إلى إنه عندما يتعلق الأمر بالحفاظ على صحة جيدة، فإن جهاز المناعة هو أغلى ما لدينا، يعمل نظام المناعة في أغلب الأوقات بعيدًا بهدوء ولا نلاحظه، فهو الذى يدعم جوانب صحتنا الجسدية والعقلية.
وقالت الصحيفة، يوجد لدينا 38 تريليون ميكروب في جسمنا، تهددنا باستمرار على الرغم من أن 99% منها لن يؤذونا، يرتبط هذا النظام بصحتنا ببيئتنا ومشاعرنا وعواطفنا، وهو يختلف من شخص لآخر مثل بصمات أصابع اليد ، لأن هذا التنوع والاختلاف يساعد في الحفاظ على الجنس البشري: إذا كانت أنظمة الدفاع المناعي لدينا متطابقة، يمكن لمرض واحد قاتل أن يقضى علينا جميعًا.
لهذا السبب نعرف جميعًا شخصًا "لا يصاب بالبرد أبدًا"، قد يكون لديه جهاز مناعة يتمتع بالخبرة في التعامل مع نزلات البرد، ولكن قد يكون حالهم أسوأ عندما يواجهون جرثومة مختلفة، ولكن نحن نعلم أن عدد الرجال يموتون أكثر بكثير من النساء بسبب العدوى، والأسباب معقدة ومعروفة جزئيًا فقط، لكن إحدى النظريات هي أنه نظرًا لأن المرأة يمكنها نقل الجراثيم والميكروبات من الأم إلى الطفل أثناء الحمل أو الولادة أو الرضاعة الطبيعية، إن الفاشيات المدمرة، مثل أوبئة العدوى كفيروس كورونا التاجي، كلها ناجمة عن الكائنات الدقيقة التي نتشارك معها في هذا الكوكب.
على مدى العقود الماضية، تم إدراك خوفنا منهم، مع تفشي أنفلونزا الخنازير، وزيكا، وإنفلونزا الطيور، والإيبولا، والعديد من الأمراض الأخرى، مما أدى إلى ظهور مخاوف جديدة بشأن الوقاية من العدوى. ولكن منذ الولادة وحتى الموت، يتم التخلص منها في صمت، دقيقة بدقيقة، مع عدد لا حصر له من التهديدات المعدية المحتملة، من خلال جهاز المناعة.
صحيح، لقد درس الباحثون ما إذا كانت أشياء مثل الشاي الأخضر، والثوم، ومكملات عشبة القمح، يمكن أن تساعد في التخلص من الجراثيم، فإذا كنت تتطلع إلى تقوية مناعتك، فإن أفضل طريقة هي من خلال اتباع نهج مشترك، من خلال اعتماد تعديلات نمط الحياة المدعومة بالعلم، إنها ليست بأي حال من الأحوال إلزامية، ولا رصاصة سحرية للصحة.
الوسوم:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *