زوجة رئيس وزراء الدنمارك لارس راسموس تعمل كمعلمة بإحدى المدارس تم استدعاها من مدير المدرسة لاجتماع طارئ لمناقشة أخطائها في العمل كمُدرّسة علما أن القانون في الدانمارك يسمح أن يحضر معها مرافقا حتى يكون شاهدًا على أحداث الجلسة
وبالطبع أحضرت المعلمة معها زوجها - رئيس الوزراء ليحضر معها الاجتماع بصفته زوجها ورغم ذلك أنتهى اللقاء مع المدير
- بفصل المعلمة نهائيا من العمل كمعلمة في المدرسة رغم وجود الزوج رئيس الوزراء
بالطبع الصحافة لم ترحمْه والمعارضون اتهموه بأن الهدف من وجوده في الاجتماع هو للتأثير والضغط على قرار إدارة المدرسة
في القصة عِبر
- كيف يتجرأ مدير المدرسة على استدعاء زوجة رئيس الوزراء لاجتماع يناقش أخطاءها
- والأهم من ذلك كيف يتجرأ على إقالتها وزوجها رئيس للوزراء
- والأكثر عجبًا : كيف أن زوجة رئيس الوزراء تعمل كمعلمة أصلاً
ده أحنا أمة عايزة الحرق !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق