تطوير المنظومة الجنائية لا يمكن أن يكتمل إلا إذا توافرت ثلاث مجموعات من العلوم لكل من المشتغلين بها أو الدارسين.
المجموعة الأولى:
مجموعة العلوم القاعدية والتى تتمثل فى القانون الجنائى بشقيه العام والخاص وقانون الإجراءات الجنائية وتاريخ القانون الجنائى وفلسفته وعلم الاجتماع القانونى الجنائى وعلم السياسة الجنائية وعلم العقاب .
المجموعة الثانية:
تتضمن العلوم التى تتناول الجريمة والمجرم بطريقة وصفية تفسيرية مثل علم الإجرام وعلم النفس الجنائي وعلم البيولوجيا الجنائية.
المجموعة الثالثة:
وهى التى تسمى بالعلوم المساعدة وتحتوى على علم الطب الشرعى وعلم النفس القضائى وعلم الطب العقلى وعلم التحقيق الجنائى الفنى.
بالطبع هناك موضوعات أخرى هامة جدا يمكنها أن تثقل المشتغلين والدارسين مثل ما أسميه "الأدب الجنائى" الذى يتمثل فى روائع الأعمال التى تناولت الجريمة والعقاب والتى كانت طاقة ضياء عظيمة أفسحت الطريق نحو السياسة الجنائية والعقابية المعاصرة كما يبدو هذا جليا فى الجريمة والعقاب لدوستويفسكى والبؤساء فيكتور هوجو وغيرها من الأعمال
========
جانب من ندوة موانع المسؤولية الجنائية الراجعة لغياب الملكات بحضور الأستاذة الدكتور أمال مشالى أستاذة الطب الشرعى والسموم بكلية الطب جامعة الإسكندرية وأساتذة الطب الشرعى بكلية الحقوق.
مجموعة العلوم القاعدية والتى تتمثل فى القانون الجنائى بشقيه العام والخاص وقانون الإجراءات الجنائية وتاريخ القانون الجنائى وفلسفته وعلم الاجتماع القانونى الجنائى وعلم السياسة الجنائية وعلم العقاب .
المجموعة الثانية:
تتضمن العلوم التى تتناول الجريمة والمجرم بطريقة وصفية تفسيرية مثل علم الإجرام وعلم النفس الجنائي وعلم البيولوجيا الجنائية.
المجموعة الثالثة:
وهى التى تسمى بالعلوم المساعدة وتحتوى على علم الطب الشرعى وعلم النفس القضائى وعلم الطب العقلى وعلم التحقيق الجنائى الفنى.
بالطبع هناك موضوعات أخرى هامة جدا يمكنها أن تثقل المشتغلين والدارسين مثل ما أسميه "الأدب الجنائى" الذى يتمثل فى روائع الأعمال التى تناولت الجريمة والعقاب والتى كانت طاقة ضياء عظيمة أفسحت الطريق نحو السياسة الجنائية والعقابية المعاصرة كما يبدو هذا جليا فى الجريمة والعقاب لدوستويفسكى والبؤساء فيكتور هوجو وغيرها من الأعمال
========
جانب من ندوة موانع المسؤولية الجنائية الراجعة لغياب الملكات بحضور الأستاذة الدكتور أمال مشالى أستاذة الطب الشرعى والسموم بكلية الطب جامعة الإسكندرية وأساتذة الطب الشرعى بكلية الحقوق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق