اعلنت وكالة انباء بلومبرغ ان تركيا سترسل معدات طبية الى اسرائيل وانه بالفعل ارسلت اسرائيل ثلاث طائرات لنقل المعدات الطبية التركية الى اسرائيل وحسب الخبر نفسه ان ذلك العمل التركي من اجل اعادة العلاقة مع اسرائيل التي كانت قوية في السابق. الى هنا الخبر اوفعل تركيا يخصها ويخص سياستها الداخلية وليس لاحد شأن بهذا. ولكن هل مايفعله الرئيس اردوغان في الخفاء مثلما يقوله في العلن طبعاً لا. لان العلاقات التركية الاسرائيلية كانت قوية جداً وكان هناك تبادل تجاري وعسكري بين الدولتين وحدث فتور في الفترة الاخيرة. والرئيس التركي اراد اعادة العلاقات معهم فقام بهذا الفعل. ولكي يغطي على ماقام به قال اننا سنرسل معدات طبية للفلسطينيبن ولكن وصولها لهم مرهون بموافقة السلطات الاسرائيلية. ياحلااااااااااوة. فعلاً السياسة نجاسة ودهاليزها وعرة. انا لاانتقد الرئيس التركي في تصرفاته فهذا كله يصب في مصلحة شعبه وهذه هي السياسة ليس هناك حبيب دائماً ولا عدو دائماً. مصلحة بلدي فين اروح لهم. ولكن التشدق دائماً بان الرئيس التركي حامي الاسلام وانه الخليفة المنتظر وانه وانه دي هرتلة وخربطة ومصالح مشتركة طالما انه يحمي الجماعة اياهم. وبكره لوطردهم ورجعت العلاقات مع مصر هيسبوه بافظع الالفاظ اللي تعودوا عليها. وتجد منهم اناس وليس كلهم يسب خصومه بالفاظ يعف اللسان عن ذكرها وتعف الاذن عن سماعها ولا تمت لرجل اقل مايقال عنه انه مسلم. حفظ الله مصر وشعبها وجيشها.
اعلنت وكالة انباء بلومبرغ ان تركيا سترسل معدات طبية الى اسرائيل وانه بالفعل ارسلت اسرائيل ثلاث طائرات لنقل المعدات الطبية التركية الى اسرائيل وحسب الخبر نفسه ان ذلك العمل التركي من اجل اعادة العلاقة مع اسرائيل التي كانت قوية في السابق. الى هنا الخبر اوفعل تركيا يخصها ويخص سياستها الداخلية وليس لاحد شأن بهذا. ولكن هل مايفعله الرئيس اردوغان في الخفاء مثلما يقوله في العلن طبعاً لا. لان العلاقات التركية الاسرائيلية كانت قوية جداً وكان هناك تبادل تجاري وعسكري بين الدولتين وحدث فتور في الفترة الاخيرة. والرئيس التركي اراد اعادة العلاقات معهم فقام بهذا الفعل. ولكي يغطي على ماقام به قال اننا سنرسل معدات طبية للفلسطينيبن ولكن وصولها لهم مرهون بموافقة السلطات الاسرائيلية. ياحلااااااااااوة. فعلاً السياسة نجاسة ودهاليزها وعرة. انا لاانتقد الرئيس التركي في تصرفاته فهذا كله يصب في مصلحة شعبه وهذه هي السياسة ليس هناك حبيب دائماً ولا عدو دائماً. مصلحة بلدي فين اروح لهم. ولكن التشدق دائماً بان الرئيس التركي حامي الاسلام وانه الخليفة المنتظر وانه وانه دي هرتلة وخربطة ومصالح مشتركة طالما انه يحمي الجماعة اياهم. وبكره لوطردهم ورجعت العلاقات مع مصر هيسبوه بافظع الالفاظ اللي تعودوا عليها. وتجد منهم اناس وليس كلهم يسب خصومه بالفاظ يعف اللسان عن ذكرها وتعف الاذن عن سماعها ولا تمت لرجل اقل مايقال عنه انه مسلم. حفظ الله مصر وشعبها وجيشها.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق