اتهامات مباشره من بعض الدول لمنظمه الصحه العالميه بأنها هي السبب الحقيقي وراء كل هذه الأعداد الضخمه من الوفيات حول العالم بسبب منعها وتحذيراتها بمنع تشريح الجثث التي توفيت بسبب فيرس كورونا حيث قامت بعض الدول وعلي رأسها ايطاليا بتشريح أكثر من ٣٥ جثه وتوصلت الي حقائق مذهله علي المستوي العالمي
أكدت أن أغلب الحالات التي توفيت جاءت اسباب الوفاه إلي حدوث تجلطات صغيره في داخل الرئتين أدت إلي الوفاه
واكدت التقارير أن مرض كورونا شبيه بدرجه كبيره بالالتهاب الرئوي ويعالج بالمضادات الحيويه
كما أكدت الأبحاث أن مرض كورونا يلعب من الدرجه الأولي علي البلازما كرات الدم الحمراء وبودي بدوره إلي حدوث لذوجه داخل الدم وبالتالي يساعد علي حدوث تجلط الدم خصوصا في داخل الرئتين ويؤدي الي الوفاه
واكدت الدراسات أيضا أن اجهزه التنفس التي وضع تحتها المرضي وكذلك العنايه المركزه ليس لها أي تأثير علي المرض وأنها مضيعه للوقت
يعالج أيضا ببعض مزيبات التجلط مثل الأسبرين وغيره
كما يعالج أيضا بمضادات الالتهاب المنتشره
تعالج أيضا بمشروب مضاد الكحه الجافه ( دواء كحه )
يعالج أيضا ببعض الفيتامينات مثل فيتامين c
و هناك أيضا بعض الادويه التي تعطي داخل مستشفيات الحميات وهي دواء البرتوكول العلاجي المتفق عليه مثل زيثروماكس ٥٠٠ وغيرها
وقد أكدت هذه الدراسات أن ادويه التخسر ( التجلط ) كان من الممكن منذ بدايه الازمه أن تقلل من أعداد الوفيات الي ارقام بسيطه للغايه
ونتمني الشفاء للجميع
د محمد امام عبدالعزيز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق