جاري تحميل ... الأهرام نيوز

رئيس التحرير: محمد عبدالعظيم عليوة

مدير التحرير: د.مجدي مرعي

رئيس التحرير التنفيذي: عبدالحليم محمد

نائب رئيس التحرير: د.الحسن العزاوي

أخبار عاجلة

إعلان في أعلي التدوينة

فن

( عبده مشتاق ) يحارب نقابة المهن الموسيقية بتسجيل صوتى قديم للموسيقار الكبير حلمى بكر



 



نادية مصطفى : سنواصل العطاء من أجل أعضاء نقابتنا المحترمين  ... 
جائحة كورونا أوقفت حال الجميع والموسيقيين أكثر من تضرروا منها 
لم نرد على من يسيء لنا وسنترك الحكم لأعضاء نقابتنا
نواصل العمل ليل نهار للبحث عن كل ما يرضى أعضائنا وخاصة ممن تضرروا بسبب كورونا

كتب / عبد الحليم محمد


كثيرون هم أعداء النجاح فى بلادنا  ... وعلى رأسهم ( عبده مشتاق ) ذلك الشخص الذى وصفه أستاذنا الكبير رسام الكاريكاتير مصطفى حسين والذى يريد أن يقفز على أى منصب على حساب أى مسئول ناجح بشتى الطرق الملتوية حتى ولو على حساب سمعة الشرفاء وهو ما حدث بالضبط هذه الأيام مع نقابة المهن الموسيقية التى يرأسها أمير الغناء العربى ووكيلته الفنانة المحترمة نادية مصطفى  .... حيث قام هذا ال ( المشتاق ) بتسريب تسجيل صوتى قديم للموسيقار العظيم الأستاذ حلمى بكر مدعياً أنه قاصداً به المجلس الحالى  ... إلا أن الحقيقة قد ظهرت جلياً وتم فضح المشتاق وكشف ما أراده ورد كيده فى نحره بعد تعليق الأستاذ حلمى بكر ووقوف كل أعضاء النقابة المحترمين فى صف مجلسهم يساندنهم بقوة مؤكدين ثقتهم فيه .... وكان قد  إنتشر فى الأونة الأخيرة خبر يقول :  كشف "حلمى بكر"، في تسجيل صوتي، أن هناك أشخاص داخل نقابة المهن الموسيقية يرتكبون العديد من المخالفات من أجل المال بالمخالفة للوائح والقوانين، ومن بينها إصدار عضويات في سرية تامة لأشخاص لا يستحقونها ويحصلون على مقابل مادي.

وبالإتصال بالأستاذ الكبير أكد أن هذا التسجيل كان منذ أكثر من ٥ سنوات وليس فى حق المجلس الحالى الذى يتسم بالنزاهة والشرف بقيادة أمير الغناء العربى الفنان المحترم هانى شاكر ومعه قيثارة الغناء الأستاذة المحترمة نادية مصطفى وكل أعضاء المجلس  ... من جهة أخرى أكدت الفنانة والمطربة الكبيرة نادية مصطفى ان هناك محاولة تشويه للمجلس الحالى المقصود به الأستاذ هانى شاكر من بعض الأشخاص من أعداء النجاح وهم معروفين للأعضاء مؤكدة أن الأستاذ الكبير حلمى بكر أكد ان هذا التسجيل الصوتى كان قد تم نشره منذ ٥ سنوات ولو ان هناك شخص واحد يشك فى ذمة أى من أعضاء مجلس النقابة عليه التقدم بشكوى للنائب العام وإتخاذ الإجراء القانونى ... وإنما القصة كلها هى محاربة ومحاولة إفشال هذا المجلس بقيادة الأستاذ هانى شاكر من بعض المستفيدين  ولكن هيهات ... طالما نحن مستمرون فى تقديم كل ما نستطيع من خدمات لأعضاء نقابتنا المحترمين رغم كل الظروف التى مرت بنا بسبب جائحة كرونا التى أضرت بجميع المواطنين وليس الموسيقيين والمطربين والمطربات أعضاء النقابة فقط والتى نأمل وندعو الله ان يزيحها عنا وعن بلادنا الحبيبة

وفى سياق متصل  ..... وفجأة وبدون أي مقدمات او أسباب جوهرية أعلن المستشار ياسر قنطوش، المستشار القانوني لنقابة المهن الموسيقية اعتذاره عن عدم مواصلة العمل والقيام بمهام منصبه بالنقابة.


وأصدر قنطوش بياناً صحفياً توجه فيه بالشكر للفنان هاني شاكر نقيب الموسيقيين، بعد إنهاء عمله مع نقابة المهن الموسيقية، وذلك بسبب مانع أدبي يمنعه من استكمال عمله ودوره ومهامه كمستشار قانوني للنقابة...

وقال «قنطوش» في بيانه: «حرصاً على العلاقة الطيبة بالفنان النقيب هاني شاكر نقيب المهن الموسيقية، والسادة أعضاء مجلس النقابة المحترمين، فقد قررنا بالاكتفاء بالفترة التي قضيتها كمستشار قانوني للنقابة من الخارج طيلة الفترة الماضية، وذلك لوجود مانع أدبي يمنعني من استكمال دوري ومهامي كمستشار قانوني للنقابة».


مضيفاً: «جاء ذلك لحفظ حقوق السادة المتقاضين في مكتبي الخاص والتي تتعارض مع عملي كمستشار قانوني للنقابة ورفع الحرج عن الأستاذ النقيب هاني شاكر ونقيب المهن الموسيقية وأعضاء المجلس المحترمين».


واختتم بيانه، قائلا: «قررنا اعتبارًا من اليوم الاثنين الموافق 2/8/2021، إنهاء عملنا كمستشار قانوني لنقابة الموسيقية.. أنا والسادة المحامين بمكتبي الخاص، مع تمنياتي القلبية للسيد الفنان والنقيب وأعضاء مجلسه الموقر والله الموفق والمستعان».


ورغم أن المستشار القانوني السابق لنقابة المهن الموسيقية المستشار ياسر قنطوش اكتفى بإيراد أن السبب في انسحابه من النقابة أدبي فقط، إلا أنه ترددت أقاويل داخل النقابة بوجود خلافات بين المستشار القانوني ومجلس النقابة الحالي، وهي الأنباء التي لم يؤكدها أو ينفيها أي من الطرفين، في حين لم يصدر حتى الآن من نقابة الموسيقيين أي تصريح حول قرار المستشار ياسر قنطوش.


الوسوم:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *