قراءة الكف وشق الصف وثورات غبراء كالداء تُعدي للخلف تتقدم والشعوب تتندم وبراءة الكشف لأهل الكشف ومنذ مده مُعده فقط للتصدير حيث الدرب عبر الحدود يسير غير عسير فلا صمود ولا تصدي ٠٠وشعارات ونعرات هم كم سادت زمان ما عادت الآن تُجدي ذهبت أدراج الرياح حيث الهروب للأمام في كل إتجاه مباح من اللئام للئام والسلاح متاح للقاتل في كل اَن ويجوز للضحية ولكن بعد فوات الأوان ٠٠
وأن المناجم للأعاجم والثروات يحرسها أصحابها والخصوص وما منعوا لشرار اللصوص ٠٠وقد قنعوا بالفتات والقناعات بأن المناجم على كثرتها حاميتهم على قلتهم ٠٠مناجم الغاز والذهب ميراث بغير اكتراث بمن جاء وبمن ذهب دون اكتراث بمساحة المكان وكثافة السكان وسط متاهات الألغاز والنسب أوطان بليل تُغتصب دون أن يدركها النهار لتولد بلد مقيتة لقيطه بمجرد قرار للشتات والجراد ثم توصد بألف مغلق ليتعملق الأقزام ويموت صاحب الأمجاد كمداً ندماً على ما فات ٠٠والثمن يسير ٠٠أنواط الشجاعة الخائبه وجوائز التميز الكاذبه تُمنح زوراً دون تحيز لقطعاَن العملاء باعة الأوطان والكل شاهد وسامع ولا مانع من اختطاف بعض الألفاظ وانتهاك المعاني لحسم كل خلاف فالبرادعي وابنة كرمان ومن على شاكلتهم شرفاء أحرار أصحاب إنجاز ٠٠٠٠٠٠مازلنا معا نبحث عنه ٠٠٠٠٠٠والخليفة الجورجيي الأعجمي الموتور يتلكأ من خارج الزمن اللص المؤتمن قبلة الفاسدين المارقين المتسولين ٠٠يلف ويدور بحثاً عن إرث الأجداد الكرام والمال الحرام ٠٠أجداده من امتلأت بهم الأرض طولاً وعرض فساداً واستعباداً وسرقات سرية كانت او جهره حتى الصناع المهره والوالي منهم الذي جاء ليحكم لمدة وجيزه ويستبد ليسترد ما غرمه من رشاوى جبراً وجيزه
غاية الأمر أن يتعلم الجميع ولا عجب أن الأوطان تضيع بسبب المرجفين الجواسيس وكل خسيس من القتلة الفجرة بإسم الدين ويحاولون قتل الدين وكذا الثأئرين السائرين صوب الهاويه مشوهي التفكير والضمير
أما أدركوا واستوعبوا الحاله الآن بأنهم مجرد فئران تجارب تحارب بالوكاله عن قوى استعمارية سارقه وأن الاخيرة ابداً لن تُبقي عليهم لحقبه بعدما خبروا قواعد اللعبه يقيناً فالسارق من السارق كالوارث من أبيه والقاتل المجرم ٠٠قاتل ٠٠المجرم القاتل ٠٠كمن يعصم دم أخيه ٠٠هكذا مصير فئران التجارب فهي الآن من تحارب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق